((فخانتاهما)) فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين))
…والمقصود بالخيانه هنا:
الخيانه فى الدين، بأن كانتا على غير دين زوجيهما،
لا خيانه النسب والفراش،
فأنه ما بغت امرأه نبى قط،
وما كان الله لايجعل امرأه احد من انبيائه بغيا..
والمقصود هنا ان النسب ١)والقرابه لا تنفع صاحبها، فلم ينفعهما كونهما زوجتين لعبدين صالحين.
٢) ان زوجه لوط لم تشارك قومها فاحشتهم ولكنها كانت تقبل به وتقرهم عليه فكان جزاؤها فى قوله(فانجيناه وأهله الا امرأته كانت من الغابرين)
وهذا درس لكل من يدعى الانفتاح والحريه على حساب تضييع حد من حدود الله…..
شكرا…..
الإمارات تعين سفيرا جديدا لها لدى مصر
عينت دولة الإمارات سفيرا جديدا لها لدى مصر خلفا للسفيرة مريم الكعبي التي غادرت منصبها خلال الأيام الماضية، وفق ما...
قراءة التفاصيل