الطائرة الشبحيه الامريكيه التى تعد ضرب من الخيال بالنسبه للجيوش فى العصر الحديت .
فى ليل ٢٢ يونيه ٢٠٢٥ سماء إيران يسقط القناع عن الطائرة الشبحيه الامريكيه كما سقط قناع خط بارليف فى٦ أكتوبر ١٩٧٣ وكمان سقط قناع القبه الحديديه لسماء دوله الاحتلال
وكلمه السر (حتى الاشباح تموت إذا رائيناها ) .
كلمات قالها الضابط الإيرانى المسئول عن الرصد فى الدفاع الجوى الإيرانى إلى قائد الطائرة الشبحيه الامريكيه .
فى هذه الليله اخترقت الطائرة الشبحية الأمريكية المجال الجوي الإيراني. لا صوت، لا ضوء، لا ظل.
كانت كأنها كابوس مجنّح، تنزلق فوق الجبال والوديان، ترصد، تُحدّد، وتستعد للضرب ، طائرة لا تُرى، لا تُلتقط، لا تُخطئ.
عيناها عدسات حرارية، قلبها كمبيوتر حربي، وجناحاها من الجحيم.
وهنا تبدأ الفضيحه والكارثه
إيران رصدتها— لا بالسُمع ولا بالبصر — بل بما يشبه الحدس الممنهج.
نظام دفاعي جديد، كأنه وُلد من رحم الحرب نفسها، يراقب تشوهات الهواء، نبض السماء، ويترجِم صمت الطائرة إلى إحداثيات.
في لحظة واحدة، أُطلقت إيران “عين الزلزال” — صاروخ مخفي، لا يصعد عموديًا، بل يزحف على تموجات الهواء، يبحث عن السراب الذي اسمه الشبح
الطائرة أدركت الخطر متأخرة. استدارت بجنون، نفثت شعلات حرارية، غيّرت الارتفاع، كسرت السرعة.
لكن الرعب لم يكن في الصاروخ.
بل الرعب نفسه كان في أن إيران رأتها.
وللمرّة الأولى،
شَعرت الطائرة الشبحية بأنها ليست المفترس… بل الفريسة.
ضُرب أحد جناحيها. لم تنفجر، لكنها نزفت نارًا.
اهتزت السماء، وفقدت توازنها. صرخ نظام الملاحة، طلب الهروب، طلب النجاة.
وهربت.
هربت الطائرة الشبحية الي القاعدة الأمريكية بالهند ،
بكل ما تبقى فيها من جهد، مخترقة الغلاف الجوي كذئب مجروح، تخفي ألمها خلف صمتها الإلكتروني.
وفي طهران، ظهرت صورة في غرفة العمليات: مشهد حراري للطائرة وهي تهرب، محاطة بألسنة دخان، تجرّ خلفها عار الانكشاف.
ولم تكتفِ إيران بإهانة الولايات المتحدة،
بل أعقبت ذلك بالرد على تهديدات أعوان الصهيونية،
بردٍّ أظهر مدى قوة إيران واتّزانها. فقد أمطرت أرجاء الكيان الإسرائيلي وابلًا من الصواريخ، من حيفا شمالًا إلى تل أبيب جنوبًا، في ضربةٍ حاسمة أكّدت أن اليد التي صفعت واشنطن قادرة أيضًا على هزّ عرش تل أبيب
فشلوا في اعتماد حزمة جديدة من العقوبات ضد روسيا.
صرح وزير الخارجية والتجارة الهنغاري بيتر سيارتو بأن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في اجتماعهم اليوم الثلاثاء فشلوا في اعتماد حزمة...
قراءة التفاصيل