مَا أَرْوَع الْوَفَاء بَيْنَ الْعِبَادِ فَهُوَ :
يَمْسَح عَنْ النَّفْسِ الشَّقَاء
ويحيل اللَّيْل ضِيَاء
ويحيطكم بِالدُّعَاء ،
جَعَلَ اللَّهُ الْعَافِيَةَ لباسكم
وَالْمَغْفِرَة ستركم
وَالسَّعَادَة طَرِيقِكُم
وَالتَّوْفِيق رفيقكم
وَسَلَّمْتُم لِمَن أَحَبَّكُم
لَا أَمْلِكُ كَلِمَات تُوُفِّي قدركم . .
وَلَكِنِّي أَمْلِك قلباً يَدْعُو لـكم بِجَوَامِع الْخَيْر . .
أَسْأَلَ مَنْ هُوَ فِي مِلْكِهِ مُقِيمٌ ، وَفِي جَلَالَةِ عَظِيمٌ ، وَعَلَى عُبَادَة رَحِيمٌ
أَن يكرمكم ويعزكم ويحبكم ويرحمكم
وَيُفَرِّج همكم ويعطيكم سؤلكم
وَيُحَقِّق أمانيكم ،
وَيَنْعَم عَلَيْكُم بموفور الصِّحَّة
ويلبسكم ثَوْب الْعَافِيَة
اسْتَغْفِرُوا اللَّهَ
فَكَمْ مِنْ اسْتِغْفَارٌ فرَّج اللَّهُ بِهِ كرباً
و أَزَاح بِه هماً ،
وَكَتَبَ بِهِ رزقاً وَشَرَحَ بِهِ صدراً . .
فَلَا تستهينوا بِلَحَظَات الِاسْتِغْفَار
غَفَرَ اللَّهُ لِي وَلَكُمْ ماتقدم مِن ذَنْبُنَا وماتأخر
*اسعدكم اللَّهُ فِي الدُّنْيَا والاخره*🌹