الكاتبة/ رنا عبدالحميد.
البالغة من العمر تسعة عشر عاماً.
ابنة من أبناء محافظة الشرقية.
_تدرس في كلية آداب الزقازيق
★متى بدأتي مشواركِ الأدبي؟
_بدأت منذ عام تقريباً.
★مَن اكتشف موهبتكِ؟
_ابنة عمي قامت بعمل تحدي معي، فاكتشفت موهتبي من هذا التحدي.
★كيف نميتي موهبتكِ؟
_بدأت اقرأ كتير، واشتري كُتب نحوية، وتصحيح الأخطاء الشائعة، بدأت أدخل كيانات وأشارك في إرتجالات، كل فترة وفترة براجع كتاباتي القديمة وبصححها لنفسي لو في أخطاء، بدأت أكون ناقدة لكتاباتي ودي حاجة بتفرحني أوي لما أصحح أخطاء نفسي القديمة دا بيدُل إن في تقدم.
*من قام بدعمكِ؟
_والدي ووالدتي، وأصدقائي طبعًا ليهم فضل كبير بعد ربنا إني أكمل لولا دعمهم طبعًا مكنتش كملت، حابه أشكرهم جدًا دا شئ أكيد.
★من كاتبكِ المفضل؟
د.إبراهيم الفقي.
★كيف واجهتي الإنتقادات السلبية؟
_مردتش على حد ودا مش ضعف لكن حبيت ردي يكون فعل مش كلام، جت الأيام وأثبت الحمدلله.
★ما هي إنجازاتك؟
_بفضل ربنا في أقل من سنة وبعد فقدان الأمل بسبب نتيجة ثانوية عامة بدأت أحيى من جديد بالكتابة، اشتركت في أربع كُتب مُجمعة لمعرض الكتاب2022 كتاب ماتُخفيه أفئدتنا، مارواه الليل، نشروان، عندما تتلاقى الأرواح.
في أول ارتجال ليا لكيان مُلهم حصلت على المركز التالت، ثاني إرتجال لكيان أرواح باهتة حصلت على المركز الثاني وآخر إرتجال حصلت على المركز الأول لكيان أثر، وبإذن الرحمن روايتي المُنفردة قريبًا.
★بماذا تنصحي الكاتب/ة المبتدئ/ة؟
_إقرأ كثير، وركز على هدف معين واسعى ليه.