الكاتب والشاعر/ عبدالرحمن علاءالدين إمام.
البالغ من العمر ثلاث وعشرون عاماً.
الحاصل على دبلوم صنايع.
ابن من أبناء _
★متي بدأت الموهبة ؟
_بدأت الكتابة في مجال الشعر من عشر سنين تقريباً،
وفي مجال النص الروائي من ثمانية سنين.
★من أكتشفها ؟
_انا من اكتشفتها، وكنت حينها في الصف الثالث الثانوي.
★كيف نميتها ؟
_بالقراءة الكثيرة و التدريب علي الإلقاء.
★من دعمك ؟
_الدعم الأول هو فضل ربنا سبحانه وتعالي، و الثاني هم اهلي بالخصوص “اختي” هي اللي دائماً واقفة بجانبي وتحمسني حتى استمر، وباقي الطريق أنا مكمل لوحدي وأكيد طبعاً مفيش حاجه عندي إسمها مستحيل
لأن (المستحيل ممكن).
★من كاتبك المفضل ؟
_الكاتب الغني عن التعريف : أحمد خالد توفيق.
والكاتب المخضرم : أحمد مراد .
والكاتب : أحمد خالد مصطفي .
والكاتب : حسن الجندي .
والشاعر الهويس : هشام الجخ .
★كيف تعاملت مع الانتقادات السلبية؟
_لم التفت اليها، وبرغم كل الإنتقادات السلبية التي تحيط بي لكن مازلت قادراً على أن أكمل.
وكم أقول دائماً، إذا التفت خلفك لترى ما وقع سوف تقع،
كل من هم يريدونك أن تقع أثبت لهم أنك قادر علي كل شيء مهما كانت الظروف.
★ما هي انجازاتك؟
ليا إنجازات كتير :
أولاً: في مجال الكتابة: شاركت في ثلاث كتب مجمعة للخواطر مع مباردة حققنا الحلم و مبادرة بنت فبراير و مبادرة أنتيكا.
ثانياً: عندي كثير من المؤلفات الخاصه منهم
في المجال الروائي : رواية “قلم الحب ” رواية ” الاسود ” رواية ” حكاية حياة ” رواية ” المركب ” .
في مجال الشعر : لدي الكثير من القصائد و أيضاً حاصل علي شهادات تقدير علي كوني كنت ضيف في حفلة مبادرة بنت فبراير و حققنا الحلم .
من القصائد : حبيتك ليه، رسايل بحر 1-2، شارع 6، عاشق الليل، الأهلي منبع بطولات، مشتت، تعرف ايه عن الحب، أبدأ منين، عادة وفات، القدس تنزف، وغيرهم الكثير
بعض من الأشعار.
ومن إنجازاتي أيضاً:
مبرمج وجرفك ديزين وفويس أوفر.
★بماذا تنصح اي كاتب/ة أو شاعر/ة مبتدئ/ة؟
هتواجه كتير من الإنتقادات في أول المشوار ومش هتلاقي اللي يدعمك .
” أنت لوحدك كفاية ”
في ناس كتير عندها موهبة بس مش موجودة ولا ظاهرة ولا هتظهر، عشان تظهر اشتغل علي نفسك أكتر وأكتر وسيبك من كلام الناس وارمي وراء ظهرك أي إنتقاد يجيلك وخليك عارف ” إن الإنسان الناجح له أعداء ” يعني كتير هتلاقي في وشك أعداء و كتير هيقولوا انك مش موهوب، اثبت انك موهوب مفيش حاجه مستحيلة.
(المستحيل ممكن).