و المره رقم 14 في تاريخ الكره مبروك لنادي بيراميدز الذي احتل المركز الثاني في الدوري العام رغم حداثته في انضمامه الى كره القدم للدوري الممتاز مبروك لفيوتشر الذي يحتل مكانه المتقدمه ايضا في الدوري العام رغم حداثته تكوينه مبروك الكره المصريه كلها ان اصبح هناك منافس واكثر من منافس للحصول على بطوله الدوري العام ومبروك للنادي الاهلي كيف نقول مبروك للنادي الاهلي وهو الذي اخت في سنتين متتاليتين للحصول على بطوله الدوري العام والتي فاز بها من قبل 42 مره نقول له مبروك لانه سيعيد ترتيب اوراق ه
مره اخرى وليعلم ان المنافسه اصبحت قويه قويه وهذا من شانه ان يرتفع مستوى الكره في مصر على المستوى الاقليمي وعلى المستوى العالمي فمن غير المقبول في اي دوله في العالم ان يستا سر نادي معين ببطوله كره القدم على مر سنوات طويله دون منافسه من من الممكن ان يستاثر نادي
ا
ببطوله الدوري العام لمرات
ه
لضعف لمنافسه من الانديه الاخرى وليس لوجود قوه عنده الدوري العام في اي دوله في العالم هو عباره عن مخزن استخلاص افضل العناصر حتى يكون لهذه الدوله شان على المجال العالمي القارئ او العالمي في بطوله العالم اظ
ان ما يحدث في مصر اننا على المستوى العالمي وصلت مصر الى كاس العالم ثلاث مرات سنه 1934 سنه 1990 في ايطاليا و سنه 2018 في روسيا ماذا قدمت مصر لم تقدم شيء لم تخرج من المرحله الاولى او دوري المجموعات ليست لها نتائج تذكر هذا هو الاهم هو ايه ده المفروض ان تكون الدوله متقدمه عالميا وليس محليه فقط