أثارت صور مستشار الرئيس المصري للشؤون الدينية أسامة الأزهري، غضبا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر وذلك بعد حمله على الأكتاف في إندونيسيا.
وتسببت الصور في حالة كبيرة من الغضب بين المصريين، حيث ظهر الأزهر جالسا على كرسي يحمله عدد كبير من المواطنيين في إندونيسيا، حيث أكد البعض أنه سلوك غير مقبول من علامات الكبر.
وقال أحد المتابعين: أما وإن الصورة على صفحة سيادتكم معالي الشيخ أسامة فاتق الله فإن هذا مدخل من مداخل الكبر والعجب” فلا تزكوا أنفسكم “الصحابة لم يفعلوا ذلك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم”.
وقال آخر: “إذا افترضنا جدلًا أنه سلوك مقبول، فكونك تنشره بنفسك مع علمك أن من وراءه ستحدث فتنة وسخرية وسيُهين ويُكفّر الناس بعضهم، فهذا لا يعني إلا أنك شخص للأسف سفيه والله العظيم.اللهم إنّا نبرأ إليك”.
ماذا يعني استبعاد 716 من قائمة الإرهاب في قضية تمويل الإخوان؟ وما موقف المتوفين؟ سؤال وجواب
أحدث قرار محكمة الجنايات برفع أسماء 716 شخصا من قوائم الإرهابيين استجابة لطلب النائب العام ضجة كبرى نظرا لتفرد هذا...
قراءة التفاصيل