أعلن الدكتور أيمن إبراهيم رئيس جامعة بورسعيد حصول الجامعة في تصنيف التايمز البريطاني لعام ٢٠٢٤ لمؤسسات التعليم العالي للجامعات الشابة الأصغر من 50 سنة على الترتيب 401 – 500 عالميًا، والمركز 13 محليا.
حيث تشير هذه النتيجة إلى الجهود المبذولة من جميع قيادات الجامعة ومنسوبيها من أجل تحسين مكانة جامعة بورسعيد في مختلف التصنيفات العالمية في العديد من المجالات والقطاعات والتي تشمل جهود الجامعة في تطوير البحث العلمي والتعليم وخدمة المجتمع والصناعة.
كما أعرب الدكتور أيمن إبراهيم عن سعادته بترتيب الجامعة العالمي في تصنيف التايمز موجها التهنئة لجميع أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة وطلاب جامعة بورسعيد، وأكد أن إدارة الجامعة لا تدخر جهدا في تقديم كافة الإمكانيات للبحث العلمي والباحثين وكذلك الحرص على تهيئة البيئة التعليمية لأعضاء هيئة التدريس والبرامج المطورة بهدف التحسين المستمر لترتيب الجامعة بين الجامعات العالمية.
ومن جانبها أكدت الدكتورة راوية رزق نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث بأن الجامعة تشهد تطور ملحوظ واهتمام كبير بالبحث العلمي مما ساعد الجامعة في تقدمها في التصنيف الدولي والمحلي.