أغلق المسئولون عن الصفحات الرسمية للفنان عمرو دياب، خاصية التعليقات على المنشورات؛ لوقف حملة الهجوم الضارية التي يتعرض لها عمرو منذ أمس؛ بعد انتشار فيديو له وهو يصفع أحد المعجبين أثناء إحيائه لأحد الأفراح، حينما حاول المعجب التقاط صورة تذكارية معه غصبًا عنه.
وتصدر اسم عمرو دياب التريند، وتم تداول كل الأخطاء التي ارتكبها في حق المعجبين في أكثر من حفل، والأفعال غير اللائقة التي ارتكبها مثل سبه للسائق الخاص به ووصفه بـ”الحيوان”، وضربه لمهندس صوت كان يمارس مهام عمله في فرح الفنانة ريم سامي شقيقة محمد سامي.
وأشيع مساء أمس، أن الفريق المعاون للفنان عمرو دياب حاول التواصل مع المعجب لعقد جلسة صلح مع الهضبة، لكن الأخير رفض.
وانتظر عدد كبير من معجبي عمرو دياب أن يظهر في فيديو أو ينشر اعتذارًا للمعجب عما بدر منه لتخفيف حدة الأزمة، لكنه لم يفعل، وما زالت الأصداء مستمرة على مواقع التواصل الاجتماعي.