الأحد, مايو 18, 2025
  • Login
جريدة أخبار مصر صحيفة
Advertisement
  • الصفحة الرئيسية
  • مصر
  • العالم
  • حوادث
  • محافظات
  • عاجل
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فيديو
  • تحقيقات واراء
  • …
    • فن
    • منوعات
    • أجتماعيات
No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • مصر
  • العالم
  • حوادث
  • محافظات
  • عاجل
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فيديو
  • تحقيقات واراء
  • …
    • فن
    • منوعات
    • أجتماعيات
No Result
View All Result
جريدة أخبار مصر صحيفة
No Result
View All Result

العينات القمرية من البعثة الصينية تحير العلماء لعدم تطابقها من عينات مهمات “أبولو”

7 نوفمبر، 2021
في عاجل
0
العينات القمرية من البعثة الصينية تحير العلماء لعدم تطابقها من عينات مهمات “أبولو”
0
مشاركات
0
مشاهدات
مشاركة عبر الفيس بوكمشاركة عبر تويتر

تؤكد تحليلات جديدة لصخور القمر، التي أعيدت إلى الأرض من قبل بعثة “تشانغ آه-5” الصينية، أن العينات أصغر بكثير من تلك التي جمعتها بعثات أبولو التابعة لناسا، ولا يعرف العلماء سبب ذلك.
وجمعت مركبة الفضاء الصينية “تشانغ آه-5″ نحو 1.73 كغ من الغبار والصخور القمرية من منطقة تسمى Oceanus Procellarum على الجانب القريب من القمر في ديسمبر 2020.
سكان الأرض على موعد مع ظواهر فلكية مميزة في نوفمبر
واستهدف فريق المهمة منطقة الهبوط هذه نظرا لانخفاض كثافة الحفر فيها، ما يشير إلى أنها كانت أصغر بكثير من المناطق التي وقع أخذ عينات منها بواسطة بعثات أبولو ولونا.
وتم معالجة العينات، وعملت فرق مختلفة من العلماء على معرفة ما يمكن أن تخبرنا به الصخور عن القمر وتاريخ نظامنا الشمسي.
ويبدو أن الصخور والغبار التي تم جمعها في منطقة Oceanus Procellarum على القمر في ما يعرف بـ”محيط العواصف” (سهل كبير ومظلم في الحافة الغربية لسطح القمر)، أصغر بكثير من العينات التي تم جمعها في بعثات سابقة.
وأكد التحليل اللاحق للمادة القمرية أن البراكين على القمر حدثت في وقت متأخر كثيرا عما كان يُعتقد سابقا، وثبت أن ذلك يمثل لغزا علميا.
ووفقا لتقرير نُشر في موقع ProfoundSpace.org، قام العلماء أولا بتأريخ جزء من عينات الصخور القمرية إلى حوالي 1.97 مليار سنة.
وتم القيام بذلك في أكتوبر من العام الماضي من قبل باحثين في جامعة واشنطن في سانت لويس.
في ذلك الوقت، وصفها البروفيسور براد جوليف، مدير مركز ماكدونيل لعلوم الفضاء بالجامعة، بأنها “عينة مثالية لسد فجوة تبلغ ملياري عام”.
اكتشاف علامات تكتونية في ثاني أكبر أقمار النظام الشمسي ما قد ينذر بنضجه لاستضافة الحياة!
حتى تلك اللحظة، عثر على جميع عينات الصخور التي جمعتها بعثات أبولو بين عامي 1969 و1972، أقدم من ثلاثة مليارات عام.
وقال البروفيسور جوليف: “إن جميع الفوهات الصدمية الصغيرة التي تم تحديد أعمارها من خلال تحليل العينات تقل عن مليار سنة. لذا تملأ عينات تشانغ آه-5 فجوة حرجة”.
واستخدمت دراسة جديدة نُشرت في مجلة Nature طريقة تأريخ مماثلة لعينة قمرية مختلفة ووجدت أن الصخور القمرية يبلغ عمرها نحو 2.03 مليار سنة.
وتؤكد كلتا الدراستين على ما يبدو النشاط البركاني في هذا الجزء بالذات من القمر بعد نحو مليار سنة من المناطق التي مسحتها وكالة ناسا والاتحاد السوفيتي الميتة جيولوجيا.
وسلطت النتائج ضوءا جديدا على طبقة الصخور مباشرة أسفل قشرة القمر.
وقال جيمس هيد، أستاذ العلوم الجيولوجية في جامعة براون ومؤلف مشارك في الورقة البحثية الأولى، لموقع ProfoundSpace.org: “هذا يعني أن الوشاح كان لديه حرارة داخلية عميقة كافية قبل ملياري عام لمواصلة إذابة مادة الوشاح وإنتاج البازلت”، (أو ما يعرف بالبحار القمرية، وهي سهول بازلتية كبيرة ومظلمة على القمر تكونت عن طريق انبعاثات بركانبة سحيقة، وسميت بالبحار لأن الفلكيين القدماء ظنوها بحارا عندما كانوا يتأملون القمر من دون أدوات مقربة.
المشتري
“من القمر إلى المشتري!”.. صورة مذهلة للعملاق الغازي وأقماره!
ومع ذلك، لم يتمكن العلماء حتى الآن من معرفة سبب استمرار نشاط هذا الجزء من القمر حتى وقت متأخر من تاريخ القمر.
ووفقا لإحدى النظريات، قد يكون هذا الجزء من القمر غنيا بـ”الكريب” (KREEP)، وهي كلمة مختصرة تعبر عن الرمز الكيميائي للبوتاسيوم (K) وعناصر الأرض النادرة (REE) والفوسفور (P)، وهو مكون جيوكيميائي مميز لبعض الصخور القمرية.
ولكن تحليل عينات “تشانغ آه-5” فشل في العثور على مستويات كبيرة من “الكريب” في الصخور القمرية، ما يعني أن “الكريب” قد لا يكون شرطا أساسيا للنشاط البركاني الصغير (في العمر) على القمر. ولذلك، ما زالت الآلية التي تسببت في النشاط البركاني الصغير على القمر دون إجابة.
وأوضح الدكتور جوشوا سناب، عالم الكواكب في جامعة مانشستر: “ربما نحتاج إلى النظر فيما إذا كان ارتفاع المد والجزر، الناجم عن التمدد والضغط بفعل تفاعلات الجاذبية بين الأرض والقمر والشمس، يمكن أن يكون عاملا أكبر مما كان متوقعا”.
ووفقا لوكالة ناسا، تشكل القمر عندما اصطدم جسم بحجم المريخ بالأرض.
وفي نهاية المطاف، اندمج الحطام الناتج الذي تم إلقاؤه في الفضاء في قمر واحد على بعد نحو 239 ألف ميل من سطح الأرض.

الخبر السابق

شركة “لافو” الأسترالية تطلق أول دراجة تعمل بالطاقة الهيدروجينية

الخبر التالي

أفضل 10 جامعات عالمية لعام 2022

الخبر التالي
أفضل 10 جامعات عالمية لعام 2022

أفضل 10 جامعات عالمية لعام 2022

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الطقس الان

القاهرة
الأحد, مايو 18, 2025
clear sky
32 ° c
38%
18.37mh
0%
39 c 28 c
الجمعة
36 c 25 c
السبت
34 c 24 c
الأحد
33 c 23 c
الأثنين
  • الصفحة الرئيسية
  • حوادث
  • محافظات
  • اقتصاد
  • رياضة

جميع الحقوق محفوظة© 2022 لجريد أخبار مصر - Eb2a Inc

No Result
View All Result
  • الصفحة الرئيسية
  • مصر
  • العالم
  • حوادث
  • محافظات
  • عاجل
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فيديو
  • تحقيقات واراء
  • …
    • فن
    • منوعات
    • أجتماعيات

جميع الحقوق محفوظة© 2022 لجريد أخبار مصر - Eb2a Inc

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In