“ضعيف”
بقلم/ همسة أحمد
كيف الخلاص مِنكَ؟ لقد وهنتُ أمام شفتيك، وحينها ارتطم الموج بالصخر، وقلبي بقلبك.
ليتني أعود إلى هذه اللحظة، ليتها لم تحدث أبدًا، أقسم لك أن الملائكة ستكتب في صحيفتك بأنك ضعيف؛ تركتني وألقيت قلبي في أول محطةٍ بدمٍ باردٍ.
حُبك كان ناقصًا؛ فركضت وراء أول امرأة وتراجعت عني، وبالرغم من كل ذلك لا أستطيع الخلاص منك. اسأل الملائكة دائمًا السلام لقلبك، وفي نهاية المطاف؛ أصبحت حمقاء أحبت خائن، وحدث ما حدث.