سجود الشكر

سجود الشكر
👈👈🏽سجود الشكر من أعظم ما يشكر به العبد ربه جل وعلا ؛
. لما فيه من الخضوع لله تعالى
لما فيه من شكر الله بالقلب ، واللسان والجوارح .
🔴 سجود الشكر من السنن النبوية الثابتةالتي
هجرها كثير من الناس .
🟢. الخلاف في مشروعية سجود الشكر يعدُّ خلافاً ضعيفاً ؛ لمخالفته ما ثبت عن النبي ﷺ، ،
وعن كثير من أصحابه رضي الله عنهم في ذلك .
🔴. سجود الشكر يُشرع كلما يستحب لمن 👇👇
💧وردت عليه نعمة،
💧أو دُفعت عنه نقمة،
💧أو بُشَرَ بما يَسُرُّه،
👈🏽أن يَخِرَّ ساجداً لله 👈🏽 اقتداء بالنبي ﷺ،
🔴لا يشترط فيها استقبال القبلة،
. 👈🏽 ولكن استقبالها أفضل.
وقد كان رسول الله ﷺ يفعله،
فعن أبي بكرة:
(أن النبي – ﷺ، – كان إذا أتاه أمر يسره -أو يُسَرُّ به
خر ساجداً شكراً لله تبارك وتعالى)
. 👈🏽 وكذا فعله الصحابة رضوان الله عليهم.
❤ القول الراجح في صفة سجود الشكر
. 💧💧💧💧💧💧💧💧
. أنه لا يجب فيه تكبير في أوله ، أو في آخره ،
. أو تشهد ، أو سلام
وهذا هو المنصوص عن الإمام الشافعي ، وهو قول الإمام أحمد
في رواية عنه ، وهو وجه في مذهب الشافعية ؛
لعدم ثبوت ذلك عن النبي ﷺ،
أو عن أحد من أصحابه رضي الله عنهم .
. 🔴 أنه لا يجب فيه ذِكْرٌ معيَّن ،
وإنَّما يشرع للساجد أن يقول في سجوده ما يناسب المقام ،
. 👈🏽 من حمد الله وشكره ودعائه واستغفاره ، ونحو ذلك .
💧 سجود الشكر يُشرع للراكب على الراحلة بالإيماء ،
. ويومئ على قدر استطاعته .