كتبت يوليا نيمتشينكو، في “إزفيستيا”، حول الهدف من قيام ألمانيا بطرد الدبلوماسيين الروس، وانعكاس ذلك على العلاقات بين البلدين.
وجاء في المقال: يرى الخبراء الذين قابلتهم “إزفستيا” أن الطرد الجماعي للدبلوماسيين الروس من ألمانيا سيؤدي إلى تراجع العلاقات الروسية الألمانية، وتعميق المسار المناهض لروسيا بشكل عام. ظهرت معلومات حول طرد دبلوماسيين روس من ألمانيا في 22 أبريل، وأكدت وزارة الخارجية الروسية ذلك في اليوم نفسه.
برلين، بحسب المثلة الرسمية لوزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أبلغت موسكو بخططها مسبقًا، وطالبت “بعدم الإعلان عن هذه القصة”. ومع ذلك، قامت روسيا بالرد على ذلك، بإبعاد أكثر من 20 دبلوماسيًا ألمانيًا.
وفي الصدد، قال المدير العام لمجلس الشؤون الدولية الروسي إيفان تيموفيف:
“إن طرد الدبلوماسيين ليس ظاهرة جديدة. لسوء الحظ، خلال السنوات الخمس الماضية، وسم هذا السلوك علاقاتنا مع الدول الغربية بشكل عام. مع بدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، تسارعت هذه الأمور وأصبحت أكثر حدة. الإبعاد الأخير للدبلوماسيين من ألمانيا هو طرد سياسي بحت، وهذه ليست نهاية القصة. يمكننا القول إن هذا تآكل في علاقاتنا الثنائية. بالإضافة إلى ذلك، في مرحلة ما، قد نواجه خطر انخفاض مستوى العلاقات الدبلوماسية بين روسيا وعدد من الدول الغربية”.
كثير منا مع توارد سيل الأنباء هذه الأيام،يرى كلمه (أكسيوس)
((أكسيوس)) كثير منا مع توارد سيل الأنباء هذه الأيام،يرى كلمه (أكسيوس) على شريط الأخبار والبعض منا يعتقد أن هذا أسم...
قراءة التفاصيل