أحد الفصول المدرسية في العهد الملكي ، يُذكر أن التعليم في مصر كان من أرقى أنواع التعليم في العالم، فكانت الملوك تأتي لتتعلم في مصر مثل جلالة الملكة صوفيا ملكة إسبانيا، وكان الطبيب المصري يزاول المهنة في أي دولة دون شهادة إضافية، وكان مفضلاً في مصر عن الطبيب الأجنبي نظراً لكفاءته وسمعته الطيبة .
تلاميذ داخل حجرة التربيه الفنية – مصر سنه 1942م
وزير الري: الدولة تبذل جهودا كبيرة في مجال معالجة مياه الصرف الزراعي
أكد وزير الموارد المائية والري الدكتور هاني سويلم أن الدولة المصرية تبذل جهودا كبيرة في مجال معالجة مياه الصرف الزراعي؛...
قراءة التفاصيل