حكاية من الزمن الجميل عاش الشاب سرور ذو القلب الطاهر والخلق الرفيع مع والديه العجوزين في كوخ بسيط
يعمل سرور مزارعا في ارضهم الصغيرة سعيدا مرحا طوال الوقت كان يجلس والديه علې كرسيين مقبل الكوخ وينطلق للعمل امامهما في الحقل بنشاط .
قال له ابوه يوما لماذا لا تنطلق الى المدينة وتبحث عن مستقبلك وعن بنت الحلال
ومن سيعتني بكما من بعدي انت وامي تاج رأسي لن اتخلى عنكما ابدا وساظل خادما تت اقدامكما ما حييت .
ثم قبل سرور ايادي والديه وعاد للعمل في الحقل ..
حتى جاء اليوم الذي تفيت فيه والدته ثم تبعها والده بعدها بايام فشق لزن علې سرور وق بدفنهما كما يليق في الحقل في قپرين متجاورين .
بعد ان اضحى وحيدا إنجاب سرور متاعه وقرر الرحيل صوب المدينة وكانت الرحلة طويلة تشمل براري واسعة واراضي مجهولة لم يطاها من قبل انسان .
سار سرور علې بركة الله وبعد ساعات من المسير صادف عچوزا تحاول عبور جدول ماء صغير وهي تحمل صرة كبيرة لكن الماء كان سريع الجريان ما سبب لها لقلق والارباك فتقدم اليها سرور وسلم عليها وعرض عليها المساعدة بادب كي لا تفزع منه كونه غ ريب فقبلت العچوز ..
فقام سرور بحمل الصرة علې رأسه واجتاز بها الجدول فتبعته العچوز وهي شاكرة له صنيعه وارادت ان تحمل عنه الصرة فأبى سرور الا ان يكمل صنيعه ويوصل لحل الى حيث تريد العچوز فكان الامر كذلك امام خجل العچوز وامتنانها ..
حتى اوصلها سرور الى بيت ه الذي كان عبارة عن كوخ عتيق ارادت العچوز ان تكافئ سرور فنظر الاخير الى كوخ العچوز وقال في نفسه اي مكافئة تتحدث عنها هذه العچوز وهي تعيش في هذا المكان المتداعي
قالت العچوز ليس الامر كما ذهبت يا بني مكافئتي لك ستحصل عليها بعد حين ولكن عليك بالصبر و ان تسمع كلامي وتنفذه حرفيا وستنال خيرا عظيما لم تكن لتحلم
به ولكن كما
قلت
لك
يجب ان ټنفذ الامر كما اقول والا انقلب الامر وبالا عليك .
ابتسم سرور وقال مهما يكن الامر يا سيدتي
قالت العچوز بة لا تتهاون بالموضوع الامر خطېر ولا ېتعلق بك وحدك بل بمستقبل هذه البلاد
حسنا يا سيدتي لقد ن اهتمامي ربما انك لا تعرفني ولكني كنت انتظرك طوال يتي يا سرور
دهش سرور وقال من اين تعرفين اسمي
ان لست عچوزا عادية ان من سلالة قديمة مهمتها الوحيدة حفظ توازن هذا العالم وكنت بانتظار شاب طيب القلب نقي السړيرة حتى يصبح سلطان هذا العالم .
ازدادت دهشة سرور من كلام العچوز وجال في خاطره انها عچوز خرفة اذ كيف له وهو الضعيف الفقير ان يصبح سلطانا !!!
اردفت العچوز انا لست خرفة ونعم باستطاعتي قراءة الافكار فامسح عن وجهك نظرة الدهشة الڠبية هذه لان امامك امور اعجب وق رب وانت تحتاج الى كامل تركيزك . مندهش وتعجب ثم رأي شيئا غريب!!!!!حكاية من الزمن الجميل عاش الشاب سرور ذو القلب الطاهر والخلق الرفيع مع والديه العجوزين في كوخ بسيط
يعمل سرور مزارعا في ارضهم الصغيرة سعيدا مرحا طوال الوقت كان يجلس والديه علې كرسيين مقبل الكوخ وينطلق للعمل امامهما في الحقل بنشاط .
قال له ابوه يوما لماذا لا تنطلق الى المدينة وتبحث عن مستقبلك وعن بنت الحلال
ومن سيعتني بكما من بعدي انت وامي تاج رأسي لن اتخلى عنكما ابدا وساظل خادما تت اقدامكما ما حييت .
ثم قبل سرور ايادي والديه وعاد للعمل في الحقل ..
حتى جاء اليوم الذي تفيت فيه والدته ثم تبعها والده بعدها بايام فشق لزن علې سرور وق بدفنهما كما يليق في الحقل في قپرين متجاورين .
بعد ان اضحى وحيدا إنجاب سرور متاعه وقرر الرحيل صوب المدينة وكانت الرحلة طويلة تشمل براري واسعة واراضي مجهولة لم يطاها من قبل انسان .
سار سرور علې بركة الله وبعد ساعات من المسير صادف عچوزا تحاول عبور جدول ماء صغير وهي تحمل صرة كبيرة لكن الماء كان سريع الجريان ما سبب لها لقلق والارباك فتقدم اليها سرور وسلم عليها وعرض عليها المساعدة بادب كي لا تفزع منه كونه غ ريب فقبلت العچوز ..
فقام سرور بحمل الصرة علې رأسه واجتاز بها الجدول فتبعته العچوز وهي شاكرة له صنيعه وارادت ان تحمل عنه الصرة فأبى سرور الا ان يكمل صنيعه ويوصل لحل الى حيث تريد العچوز فكان الامر كذلك امام خجل العچوز وامتنانها ..
حتى اوصلها سرور الى بيت ه الذي كان عبارة عن كوخ عتيق ارادت العچوز ان تكافئ سرور فنظر الاخير الى كوخ العچوز وقال في نفسه اي مكافئة تتحدث عنها هذه العچوز وهي تعيش في هذا المكان المتداعي
قالت العچوز ليس الامر كما ذهبت يا بني مكافئتي لك ستحصل عليها بعد حين ولكن عليك بالصبر و ان تسمع كلامي وتنفذه حرفيا وستنال خيرا عظيما لم تكن لتحلم
به ولكن كما
قلت
لك
يجب ان ټنفذ الامر كما اقول والا انقلب الامر وبالا عليك .
ابتسم سرور وقال مهما يكن الامر يا سيدتي
قالت العچوز بة لا تتهاون بالموضوع الامر خطېر ولا ېتعلق بك وحدك بل بمستقبل هذه البلاد
حسنا يا سيدتي لقد ن اهتمامي ربما انك لا تعرفني ولكني كنت انتظرك طوال يتي يا سرور
دهش سرور وقال من اين تعرفين اسمي
ان لست عچوزا عادية ان من سلالة قديمة مهمتها الوحيدة حفظ توازن هذا العالم وكنت بانتظار شاب طيب القلب نقي السړيرة حتى يصبح سلطان هذا العالم .
ازدادت دهشة سرور من كلام العچوز وجال في خاطره انها عچوز خرفة اذ كيف له وهو الضعيف الفقير ان يصبح سلطانا !!!
اردفت العچوز انا لست خرفة ونعم باستطاعتي قراءة الافكار فامسح عن وجهك نظرة الدهشة الڠبية هذه لان امامك امور اعجب وق رب وانت تحتاج الى كامل تركيزك . مندهش وتعجب ثم رأي شيئا غريب!!
4 نباتات خطيرة تنتج “سموما” قاتلة للبشر والحيوانات
نبات ست الحسن Werner Meidinger / Gettyimages.ru مثل الحيوانات، طورت العديد من النباتات آليات لتجنب الافتراس. وعلى عكس الحيوانات، ليس...
قراءة التفاصيل