وأوضح الطلاب، خلال تصريحات لـ”أخبار مصر”، أنهم أجروا استطلاعا للرأي على فئات من الشباب وبعض من الجمهور المستهدف، واستنتج الاستطلاع أن الأشخاص غير واعين بشكل كافي على الأمور أو الجوانب الأخرى التي تساعد الفرد على اتباع نظام صحي والأغلب يعرف فقط مسميات.
ودشن الطلاب حملة تهدف إلى توعية أفراد المجتمع ومساعدته على فهم الحياة السليمة والصحية غير المقصورة على الصحة الجسدية، وأن كل الجوانب الأخرى سواء نفسية أو اجتماعية مرتبطة بالصحة الجسدية، وأن المعاني تؤدي لبعض يعني على سبيل المثال أن المحافظة على العلاقات الاجتماعية الصحية والمحافظة على البقاء في بيئة اجتماعية سوية تساعد على البقاء نفسياً في سلام وتساعد على البقاء في سلام جسدي.
وأوضح الطلاب أن الاضطرابات النفسية أو المشكلات النفسية والأمور التي تواجه الإنسان في يومه وما يكمل ذلك بمعنى تؤدي إلى العجز والإرهاق الجسدي بشكل أو بآخر وتساهم في التشتت الاجتماعي.
شارك في الحملة الطالبات مريم الحسين وياسمين وليد وأماني راضي ومريم عماد.